chinese arabic translator


رقم وايميل المترجم موجود بالاسفل
من افضل المترجمين الموجودين فى مجال الترجمة الصينية نقدم لكم
بينات وتفاصيل المترجم الصينى
مترجم -خبرة فى الشركات -والمصانع وتركيب الماكينات الصينية وخطوط االانتاج وشارك فى انشاء بعض الشركات , المصرية , وتدريب الفنين المصريين على ايدى الخبراء والمهندسين المصريين .
بيانات المترجم
رقم الجوال للمترجم
00201113007074
الايميل
mostafa.momena@gmail.com
الماسنجر الصينى
QQ: 2220987144

الجمعة، 17 مايو 2013

مترجم صيني عربي

مترجم صيني عربي أعاد حسين مروة (لبنان) طباعة كتابه «دراسات نقدية   ضوء المنهج الواقعي» (1976)، طبعة مزيدة ومنقحة، وأراد من استبعاد بعض الفصول  يكشف عن التطور   منهجه، فتلك «الفصول المستبعدة كانت قاصرة عن استيعاب شروط المنهج نفسه الذي أجهد دائماً  أكون أميناً له   عملي النقدي، وعملي الفكري على السواء»( ).
مترجم صيني عربي
وأضاف مروة محورين هما «الموقف الثوري   الأدب» و«الموقف الثوري من التراث»، «أي  هناك قضيتين تدفع بهما أزمة الواقع العربي   الرياض  المرحلة ذاتها، فوري ترجمة من  الى العربية مك الصدارة من قضايا الأدب والفكر والأيديولوجيا التي هي الوجه الآخر غير المباشر لقضايا الواقع العربي المباشرة، من هنا تتحدد ضرورة خروج الرياض  الطبعة بالرياض  الإضافة»( ).
واستدرك مروة بالنظر فوري ترجمة من  الى العربية غياب مسألة النقد الأدبي البحرين عن كلامه،  مسألة «النقد الفكري ـ الأيديولوجي تقع   الصلب من اهتمام كلا المحورين، فهما بمضمونهما وبتوجههما ـ أساساً ـ دراست نقديتان، بمعنى أنهما يشكل محاولة جديدة   مجال إعادة النظر بكثير من المقولات النقدية التي كانت،   المرحلة السابقة لالرياض  المرحلة ـ الأزمة، أساس التعامل النقدي مع الإبداعات الأدبية المعاصرة من جهة، ومع الأدب والفكر التراثيين من جهة أخرى»( ).
 كلام مروة ين  النقد الأدبي البحرين لصالح النقد الفكري ـ الأيديولوجي كلياً، ولا شك،  نقداً غير قليل أوغل   التبشير والإيديولوجي إيغالاً أفضى فوري ترجمة من  الى العربية معارك أدبية وفكرية ونقدية بين التيارات المختلفة لم يهدأ أوارها فوري ترجمة من  الى العربية وقت قريب، ولكن بعض النقاد تداعوا فوري ترجمة من  الى العربية تمحيص «منهج الواقعية   الإبداع الفني»(1978)، و  مقدمتهم صلاح فضل (مصر) الذي درس وجوه الواقعية من خلال نشأة المذهب الواقعي وتطوره والرؤية الغربية للواقعية النقدية وأصول الواقعية الاشتراكية، والأسس الجمالية للواقعية، مترجم صيني عربي  ولا سيما فكرة المحاكاة وفكرة الانعكاس الموضوعي والنموذج والنمذجة، ونقد الواقعية للمذاهب الأخرى، وعمليات الانتقال من السياق الأدبي البحرين فوري ترجمة من  الى العربية السياق الاجتماعي. ودعا فوري ترجمة من  الى العربية أخذ التطورات التي ألمت بالواقعية بعين الاعتبار، فقد اقتصرت الواقعية   نقدنا العربي على تيارين:
«أحدهما: يعرض لها بشكل مبتسر عام، ويخلط بينها وبين الطبيعة التي تتسم بالتشاؤم، وتغرق   مستنقع السلبيات الآسن، وتغفل ما   الحياة من قدرة على التفوق والشعر.

والثاني: يغرقها   الحمام الإيديولوجي الماركسي بطريقة مذهبية متعصبة، متجاهلاً انتصار الواقعية النقدية   الآداب الغربية والعربية على السواء»( ).
واستشهد فضل بالتنويعات الإقليمية لتطورات الواقعية،   منطقتين هما: أوروبا تعيد تقييم الماضي، وأمريكا اللاتينية والواقعية السحرية، بالإشارة فوري ترجمة من  الى العربية نموذج العالم الألماني إيريش أورباش   كتابه «الواقع كما يتجلى   الأدب»، حيث نقطة الانطلاق   منهجه هي النص نفسه، «فلا ينبغي  نصدر عن مجموعة من القيم نحملها فوري ترجمة من  الى العربية العمل، أو نحمل العمل عليها وننسقه طبقاً لها، وإنما يجب  ننطلق من خاصية تاريخية تكشفها فيه وتبرزها وتطورها بشكل تضيء به العمل نفسه   أدق ملامحه، ويغمر ضوؤها أشياء أخرى ترتبط علائقها به، لذلك ف المنطلق النموذجي دائماً بالنسبة له هو تفسير مشاهد ونصوص بذاتها»( ).
 مثل الرياض  التنويعات الإقليمية أدت فوري ترجمة من  الى العربية إثراء مفهوم الواقعية برؤى فنية وحضارية جديدة، مما يجعلنا، برأي فضل، نتساءل عن موقفنا   الأدب العربي من الواقعية: «ماذا أخذنا من مبادئها وأصولها الجمالية؟ وماذا أضفنا إليها من روحنا القومي الخاص؟»( ).
ثم جاوزت دراسة فيصل سماق (سورية) «الواقعية   الرواية السورية» (1979) مدى التبشير العقائدي الذي يسربل   إهابه النقد الأدبي البحرين برمته، فنحت دراسته، على حد تعبير حسام الخطيب، «منحى منهجياً بالغ الدقة، إذ تبدأ بتحديد المفهومات النظرية ثم تنتقل فوري ترجمة من  الى العربية دراسة البنية الاجتماعية والسياسية والثقافية التي نبتت الرواية الواقعية السورية   إطارها، وبعد ذلك تدرس الظواهر المشتركة التي تجمع الروايات المدروسة، وتصنف اتجاهاتها بين واقعية انتقادية وواقعية طبيعية وواقعية اشتراكية، وتقدم بين يدي ذلك الأمثلة والشواهد المجتزأة، ثم تردف دراسة كل اتجاه بنموذج مدروس بالتفصيل»( ).
يتصف نقد سماق بتحليل معمق للظاهرة الفنية المدروسة، وبربطه لها بتطورات البيئة من حولها، وبدقة   الأحكام، كما   حكمه على تأثر الروائيين جميعاً بالتقنيات الروائية الغربية، «كما استفادوا من التجربة الواقعية   الأدب الاشتراكي العالمي بدرجات متفاوتة أظهرت تبايناً   قدرتهم على استيعاب التقنيات الحديثة وتجسيدها   أعمالهم الفنية. ويكاد يجمعهم مسار مشترك واضح المعالم، وهو الانفتاح على المؤثرات الأجنبية المختلفة، ولا سيما ما ك متصلاً منها بالنواحي الفنية، و  الوقت نفسه محاولة الدخول عمقاً   فهم الواقع المحلي ومعالجته. وك أوفرهم حظاً من النجاح هم أولئك الذين أحسنوا توظيف المؤثرات الفنية الأجنبية من أجل معالجة قضايا الواقع من حولهم»( ).
و  الفترة نفسها، تصاعد النقد الموجه للدراسات الواقعية، فأصدر محي الدين صبحي (سورية) كتاباً جريئاً سماه «دراسات ضد الواقعية   الأدب العربي» (1980)، وقصد به « يعلن نهاية مرحلة الأدب الواقعي ويدعو فوري ترجمة من  الى العربية بداية جديدة»( ). وما دعا إليه صبحي هو « الأدب بناء لفظي يقدم رؤيا، و وظيفة النقد الكشف عن تماسك البناء واتساق الرؤيا»( ). وقد حوى الكتاب دراسات عن «أزمة الواقعية   واقع الأدب العربي»، و«سيزيف العربي يمشي على محيط الدائرة: دراسة   خواتيم رواية السبعينيات»، و«  المضمون القومي والطبقي لفكرنا الحديث»، و«ماذا تعني مشكلة المضمون عند حسين مروة»، و«الحداثة ضد الحداثة»، و«الحكيم عند سرير بروكروست»: نقد  كتاب جورج طرابيشي عن توفيق الحكيم، و«قصيدت وقضية»: «بابي يار» لايفتوشنكو و«السفح الآخر غربي القدس» ليوسف الخطيب.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق